يحكى إنه في يوم من الأيام
حدث مالا يحدث في الاحلام
حيث جاء إبليس اللعين ناحبا
وقال الشيطان ربي إني تائبا
وإلى سبيلك ربي نائبا
فقد سئمت الحياة أعصي الله
فجئت تائبا أتبع الرحمة المهداة
وسأساعد خلقك بني آدم الكرام
وأخرجهم للنور من بعد الظلام
ولأهدينهم ربي أجمعين
إلا عبادك منهم الغاويين
وأكون على ملكك ربي امين
أحفظه لك من عبث العابثين
وأوفر لخلقك الطعام والشراب
وأسكنهم قصورا من بعد الخراب
ولكن كل هذا ربي بحساب
أن تساعدني وانت رب الاسباب
في الفوز بفترة رئاسة خامسة
اصلح ما افسدته في السنوات السالفة
ومن بعد الانتخابات لم يعد اللئيم نادمُ
فعاد لقصره يسب بني آدمُ
حدث مالا يحدث في الاحلام
حيث جاء إبليس اللعين ناحبا
وقال الشيطان ربي إني تائبا
وإلى سبيلك ربي نائبا
فقد سئمت الحياة أعصي الله
فجئت تائبا أتبع الرحمة المهداة
وسأساعد خلقك بني آدم الكرام
وأخرجهم للنور من بعد الظلام
ولأهدينهم ربي أجمعين
إلا عبادك منهم الغاويين
وأكون على ملكك ربي امين
أحفظه لك من عبث العابثين
وأوفر لخلقك الطعام والشراب
وأسكنهم قصورا من بعد الخراب
ولكن كل هذا ربي بحساب
أن تساعدني وانت رب الاسباب
في الفوز بفترة رئاسة خامسة
اصلح ما افسدته في السنوات السالفة
ومن بعد الانتخابات لم يعد اللئيم نادمُ
فعاد لقصره يسب بني آدمُ
إسلام المصري
No comments:
Post a Comment